٤{ فأثَرنَ به نَقْعاً } فيه ثلاثة أقاويل : أحدها : فأثرن به غباراً ، والنقع الغبار ، قاله قتادة ، وقال عبد اللّه بن رواحة : عدمت بُنَيّتي إن لم تَروْها تثير النقْعَ من كنفي كَداءِ الثاني : النقع ما بين مزدلفة إلى منى ، قاله محمد بن كعب . الثالث : أنه بطن الوادي ، فلعله يرجع إلى الغبار المثار من هذا الموضع . |
﴿ ٤ ﴾