٥

{ فَوَسَطْنَ به جَمْعاً } فيه قولان :

أحدهما : جمع العدو حتى يلتقي الزخف ، قاله ابن عباس والحسن .

الثاني : أنها مزدلفة تسمى جمعاً لاجتماع الحاج لها وإثارة النقع في الدفع إلى منى ، قاله مكحول .

﴿ ٥