٧

{ فهو في عِيشةٍ راضِيةٍ } فيه وجهان :

أحدهما : يعني في عيشة مرضية ، قال قتادة : وهي الجنة .

الثاني : في نعيم دائم ، قاله الضحاك ، فيكون على الوجه الأول من المعاش ، وعلى الوجه الثاني من العيش .

﴿ ٧