٧{ نار اللّه الموقدة ، التي تطلع على الأفئدة } ويحتمل اطلاعها على الأفئدة وجهين : أحدهما : لتحس بألم العذاب مع بقاء الحياة ببقائها . الثاني : استدل بما في قلوبهم من آثار المعاصي وعقاب على قدر استحقاقهم لألم العذاب ، وذلك بما استبقاه اللّه تعالى من الإمارات الدالة عليه . |
﴿ ٧ ﴾