٥٢ أُولئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللّه ابعدهم من رحمته وَ مَنْ يَلْعَنِ اللّه إياه فَلَنْ تَجِدَ ايها المخاطب لَهُ نَصِيراً (٥٢) فى الدنيا فى الحروب و فى الاخرة بدفع العذاب بالشفاعة او غيرها و فيه ردّ للاستنصار بهم و مخالفتهم مع قريش على محاربة رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم- ثم وصف اللّه تعالى اليهود بالبخل و الحسد و هما من شرّ الخصال حيث يمنعون مالهم و يتمنون زوال مال غيرهم فقال. |
﴿ ٥٢ ﴾