١٠

لا يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلًّا وَ لا ذِمَّةً فهو تفسير لقوله ما كانوا يعملون لا تكرير و قيل الاول عام في المنافقين و هذا خاص بالذين اشتروا و هم اليهود و الاعراب الذين جمعهم ابو سفيان و أطعمهم وَ أُولئِكَ هُمُ الْمُعْتَدُونَ (١٠) المجاوزون عن الحد في الشرارة.

﴿ ١٠