٦ تِلْكَ الآيات آياتُ اللّه دلائل قدرته مبتدا و خبر نَتْلُوها عَلَيْكَ حال عاملها معنى الاشارة او خبر ثان بِالْحَقِّ متلبسين به او متلبسة به فَبِأَيِّ حَدِيثٍ الفاء جزائية تقديره فان لم تؤمنوا بايات اللّه فباىّ حديث بَعْدَ اللّه اى بعد كتاب اللّه وَ آياتِهِ الدالة على وجوده يُؤْمِنُونَ (٦) اى كفار مكة اى لا يؤمنون قرا ابن عامر و حمزة «و خلف و ابو محمد» و الكسائي و ابو بكر و يعقوب «اى رويس- ابو محمد» بالتاء الفوقانية على الالتفات من الغيبة الى الخطاب و الباقون بالتحتانية على الغيبة-. |
﴿ ٦ ﴾