سُورَةُ التَّغَابُنِ مَدَنِيَّةٌ

وَهِيَ ثَمَانِيَ عَشَرَةَ آيَةً

مدنية و هى ثمانى عشرة اية و فيها ركوعان بِسْمِ اللّه الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ

_________________________________

١

يُسَبِّحُ للّه ما فِي السَّماواتِ وَ ما فِي الْأَرْضِ قد مر تشريحها لَهُ الْمُلْكُ وَ لَهُ الْحَمْدُ قدم الظرفان للدلالة على الحصر و الجملة الظرفية حال من اللّه وَ هُوَ عَلى كُلِّ شَيْ ءٍ قَدِيرٌ لان نسبة ذاته المقتضية للقدرة الى كل ممكن على السواء.

﴿ ١