٣٩

فَجَعَلَ اللّه سبحانه مِنْهُ اى من المنى الذي صار علقة ثم مضغة ثم عظاما و لحما الزَّوْجَيْنِ الصنفين يجتمعان فى الرحم تارة و ينفرد كل منهما عن الاخر اخرى الذَّكَرَ وَ الْأُنْثى

﴿ ٣٩