٢
وَ ما أَدْراكَ مَا الطَّارِقُ فانه مجمل و يحتمل ان يكون الاستفهام لتعظيم امره فان فيه منافع كثيرة من طرد الشياطين و زينة السماء و تخويف العباد و غير ذلك و جملة ما الطارق فى محل المفعول الثاني لادريك ثم فسر المجمل فقال.
﴿ ٢ ﴾