٥
فَجَعَلَهُ بعد خضرته غُثاءً يابسا منفتتا أَحْوى ط اسود صفة لغثاء و قيل حال من مرعى اى أخرجه احوى من شدة حضرته كان النبي إذا نزل عليه جبرئيل يفرغ من اخر الاية حتى يتكلم رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم باولها مخافة ان ينساها فانزل اللّه.
﴿ ٥ ﴾