|
١٦ بَلْ تُؤْثِرُونَ قرأ ابو عمرو بالياء على الغيبة و الضمير عائد الى الأشقياء و الباقون بالتاء على الخطاب لهم على سبيل الالتفات او على إضمار قل جملة بل توثرون على محذوف اى و هم يعنى الأشقياء لا يزكون و أنتم ايها الأشقياء لا تزكون و لا تذكرون اسم ربكم و لا يصلون بل توترون الْحَياةَ الدُّنْيا على الحيوة الاخرى. |
﴿ ١٦ ﴾