١٧

وَ الْآخِرَةُ خَيْرٌ فان نعمها فلذات بالذات خال عن الغوائل و أجل نعمها الروبة و الوصال و رضوان اللّه ذى الجلال وَ أَبْقى اى الانقطاع لها بخلاف الدنيا و هذه الجملة حال من فاعل توثرون.

﴿ ١٧