١٣

وَ إِنَّ لَنا لَلْآخِرَةَ وَ الْأُولى ملكا و خلقا و تقديم الخبر للحصر فمن طلبها من غير مالكهما فقد اخطأ الطريق او فنعطى ثواب الهداية للمهتدين او فلا يضرنا ترككم الاهتداء.

﴿ ١٣