١٤
فَأَنْذَرْتُكُمْ اى خوفتكم و الفاء للسببية فان كون الاخرة و الاولى كلاهما خالصا للّه تعالى سبب للتخويف ناراً تَلَظَّى ج احدى التاءين محذوف اى تتلظى تتوقد و تتلهب صفة للنار.
﴿ ١٤ ﴾