[قال] {هُدًى ورحْمةً لّ لْمُحْس ن ين} لأن قوله {الـم [١] ت لْك آياتُ الْك تاب الْحك يم } [٢] معرفة فهذا خبر المعرفة.
﴿ ٣ ﴾