٢٤و قوله : النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجارَةُ ... (٢٤) الناس وقودها والحجارة وقودها. وزعموا أنه كبريت يحمى ، وأنه أشدّ الحجارة حرّا إذا أحميت. ثم قال : أُعِدَّتْ لِلْكافِرِينَ يعنى النار «١». وقوله : وَأُتُوا بِهِ مُتَشابِهاً اشتبه عليهم ، فيما ذكر فى لونه «٢» ، فإذا ذاقوه عرفوا أنه غير الذي كان قبله. (١) فى ج ، ش : «و أنه أشدّ الحجارة حرا يحمى ، فهى أشدّ الحجارة حرا إذا أحميت. «و أتوا به متشابها». (٢) فى ج ، ش : «اشتبه عليهم ، يريد على أهل الجنة فى لونه». [.....] |
﴿ ٢٤ ﴾