٣١

و قوله : وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْماءَ كُلَّها ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلائِكَةِ ... (٣١)

فكان عَرَضَهُمْ «١» على مذهب شخوص العالمين «٢» وسائر العالم ، ولو قصد قصد الأسماء بلا شخوص جاز فيه «عرضهنّ» و«عرضها». وهى فى حرف عبد اللّه «ثم عرضهنّ» وفى حرف أبىّ «ثم عرضها» ، فإذا قلت «عرضها» جاز أن تكون للأسماء دون الشخوص وللشخوص دون الأسماء.

(١) «عرضهم» : ساقط من ج ، ش.

(٢) فى أ: «الآدميين».

﴿ ٣١