٢١٠وقوله : هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللَّهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمامِ وَالْمَلائِكَةُ ... (٢١٠) رفع مردود على (اللّه) تبارك وتعالى ، وقد خفضها بعض «١» أهل المدينة. يريد «فى ظلل من الغمام وفى الملائكة». والرفع أجود لأنها فى قراءة عبد اللّه «هل ينظرون إلا أن يأتيهم اللّه والملائكة فى ظلل من الغمام». (١) هو أبو جعفر يزيد بن القعقاع. وانظر البحر ٢/ ١٢٥ |
﴿ ٢١٠ ﴾