٣٦وقوله : وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِما وَضَعَتْ ... (٣٦) قد يكون من إخبار مريم فيكون وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِما وَضَعَتْ يسكن العين ، وقرأ بها «٣» بعض القراء ، ويكون من قول اللّه تبارك وتعالى ، فتجزم التاء لأنه خبر عن أنثى غائبة. (٣) هى قراءة أبى بكر وابن عامر كما فى القرطبي. |
﴿ ٣٦ ﴾