٣

ثم قال (وَ أَنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ) [٣].

أي فصّلت آياته ألّا تعبدوا وأن استغفروا. فأن فى موضع نصب بإلقائك الخافض «١».

(١) وهو الباء والأصل : بألا تعبدوا .. وأن استغفروا. وانظر الطبري.

﴿ ٣