ومن سورة مريم

١

قوله : ذِكْرُ رَحْمَتِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا [١] الذكر مرفوع بكهيعص. وإن شئت أضمرت :

هذا ذكر رحمة ربّك. والمعنى ذكر ربّك عبده برحمته فهو تقديم وتأخير. (زَكَرِيَّا) فى موضع نصب.

﴿ ١