قوله : رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ (٦) ، يفرق ذلك رحمة من ربك ، ويجوز أن تنصب الرحمة بوقوع مرسلين عليها ، تجعل الرحمة هى النبي صلّى اللّه عليه.
﴿ ٦ ﴾