٦

وقوله عز وجل : أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيماً فَآوى (٦).

يقول : كنت فى حجر أبى طالب ، فجعل لك مأوى ، وأغناك عنه ، ولم يك غنى عن «٤» كثرة مال ، ولكنّ اللّه رضّاه بما آتاه.

(٤) فى ش : ولم يكن غنى من.

﴿ ٦