وقوله تبارك وتعالى : وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ (١١).
فكان القرآن أعظم نعمة اللّه عليه ، فكان يقرؤه ويحدث به ، وبغيره من نعمه.
﴿ ١١ ﴾