٢و قوله عز وجل : رَسُولٌ مِنَ اللَّهِ (٢). نكرة استؤنف على البينة ، وهى معرفة ، كما قال : «ذُو الْعَرْشِ الْمَجِيدُ ، فَعَّالٌ لِما يُرِيدُ «١»» وهى فى قراءة أبى : «رسولا من اللّه» بالنصب على الانقطاع من البيّنة. (١) سورة البروج الآيتان : ١٥ ، ١٦. |
﴿ ٢ ﴾