٦

وقوله عز وجل : إِنَّ الْإِنْسانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ (٦).

قال الكلبي وزعم «٧» أنها فى لغة كندة وحضرموت : «لَكَنُودٌ» : لكفور بالنعمة.

وقال الحسن : «إِنَّ الْإِنْسانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ» قال : لوّام لربه يعد المسيئات ، وينسى النعم.

(٧) فى ش : زعم.

﴿ ٦