ثم قال اللّه عز وجل { ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب }
أي حظا وافرا { يدعون إلى كتاب اللّه ليحكم بينهم }
وقرأ ابو جعفر يزيد بن القعقاع { ليحكم بينهم } و القراءة الاولى أحسن كقوله { هذا كتابنا ينطق عليكم بالحق
﴿ ٢٣ ﴾