وقوله عز وجل { والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس واللّه يحب المحسنين }
الكظم في اللغة ان يحبس الغيظ
ويقال كظم البعير على جرته اذا ردها في حلقه
ويقال للممتلىء حزنا وغما كظيم ومكظوم كما قال تعالى { إذ نادى وهو مكظوم }
﴿ ١٣٤ ﴾