٢٥

 وقوله جل وعز { واستبقا الباب } آية 

 قال قتادة يعني يوسف وامرأة العزيز

 وقوله جل وعز { وألفيا سيدها لدى الباب } آية 

 أي صادفاه فحضرها عند ذلك كيد فقالت { ما جزاء من أراد بأهلك سوءا إلا أن يسجن أو عذاب أليم }

﴿ ٢٥