ثم قال تعالى { أم تحسب أن أكثرهم يسمعون أو يعقلون إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل سبيلا } آية
لأن الأنعام تسبح وتجتنب مضارها
﴿ ٤٤ ﴾