وقوله جل وعز { يا حسرة على العباد ما يأتيهم من رسول إلا كانوا به يستهزؤون } آية
وفي حرف أبي{ يا حسرة العباد } أي هذا موضع حضور الحسرة
قال أبو جعفر وحقيقة الحسرة في اللغة أن يلحق الإنسان من الندم ما يصير به حسي
﴿ ٣٠ ﴾