٥ثم بين ان ذلك كان سبيل من قبلهم فقال { كذبت قبلهم قوم نوح والأحزاب من بعدهم } آية و ثمود وعاد وقوم لوط ومن كان مثلهم وقوله جل وعز { وهمت كل أمة برسولهم ليأخذوه } آية روى معمر عن قتادة قال ليأخذوه فيقتلوه قال أبو جعفر ويبين هذا قوله تعالى { فأخذتهم } أي أهلكتهم ويقال للأسير أخيذ |
﴿ ٥ ﴾