١٤

(وَمَنْ يَعْصِ اللّه وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ (١٤)

أي يجاوز ما حدَّه اللّه وأمر به.

(يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا).

خالداً من نعتِ النار ، ويجوز أن يكون منصوباً على الحال أي يدخله

مقدَّراً له الخلود فيها.

﴿ ١٤