١٣٤و (مَنْ كَانَ يُرِيدُ ثَوَابَ الدُّنْيَا فَعِنْدَ اللّه ثَوَابُ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَكَانَ اللّه سَمِيعًا بَصِيرًا (١٣٤) كان مشركو العرب لا يؤمنون بالبعث ، وكانوا مُقِرينْ بأن اللّه خالقهم. فكان تقربُهم إلى اللّه عزَّ وجلَّ إنما هو ليُعْطِيهُمْ من خير الدنيا ، ويَصرِفَ عنهم شَرها ، فأعلم اللّه عزَّ وجلَّ أن خير الدنيا والآخرة عنده. * * * |
﴿ ١٣٤ ﴾