٨٤

و (وَمَا لَنَا لَا نُؤْمِنُ بِاللّه وَمَا جَاءَنَا مِنَ الْحَقِّ وَنَطْمَعُ أَنْ يُدْخِلَنَا رَبُّنَا مَعَ الْقَوْمِ الصَّالِحِينَ (٨٤)

موْضع (لَا نُؤْمِنُ بِاللّه) نصب على الحال ،  أي شيء لنا تاركين

للإيمان ، أي في حال تركنا للإِيمان ، وذلك أن قومهم عنفوهم على إيمَانِهم

فأجابُوهم بأن قالوا ما لنا لا نؤمن باللّه.

* * *

﴿ ٨٤