٢١

والأجود أنْ يكون خطاباً ، لقوله (وَقَاسَمَهُمَا إِنِّي لَكُمَا لَمِنَ النَّاصِحِينَ (٢١)

أي فَحَلَفَ لَهما :

﴿ ٢١