{رَبِّ العَالمِين} أي المخلوقين، قال لبيد بن ربيعة:
ما إن رأيتُ ولا سمع
تُ بمثلهم في العالمَينا
وواحدهم عالَم،
وقال العجّاج:
فَخِنْدِفٌ هامةُ هذا العالِمَ
﴿ ٢ ﴾