٢١٧

{يَسْئَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ} {٢١٧} مجرور بالجوار لمِا كان بعده {فِيهِ} كنايةٌ للشهر الحرام،

وقال الأعشى:

لقد كان في حَولٍ ثَواءٍ ثَوَيتُه

تُقَضِّى لُبَاناتٍ ويَسأم سـائمُ

 {حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ} {٢١٧} أي بطَلت وذهبت.

﴿ ٢١٧