{سَوَاءِ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ} {٦٤} أي النِّصف، يقال: قد دعاك إلى السواء فاقبلْ منه.
{إلَى كَلِمَةٍ} {٦٤} مفسرة بعد {أن لاَ نَعبُدَ إلاّ اللّه، وَلاّ نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً} بهذه الكلمة التي دعاهم إليها.
﴿ ٦٤ ﴾