٤{ إنَّ الَّذِينَ يُنَادُوَنكَ مِنْ وَرَاءِ الُحْجُرَاتِ أَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْقِلون } واحدتها حجرة قال : أَمَا كان عبَّاد كفّياً لِدارهـم بلى ولأبياتٍ بها الحجراتُ يقول بلى ولبنى هاشم والذين نادوه صلى اللّه عليه وسلم من بني تميم وفي قراءة عبد اللّه بن مسعود : { وأكثرهم بنو تميم لا يعقلون } . |
﴿ ٤ ﴾