١٦

{ لآيِاتِنَا عَنيداً } معانداً لآياتنا ، كالبعير العنود

وقال الحادي :

إذا نزلتُ فاجعلاني وسَطا

إني كبيرٌ لا أُطيِق العُنَّدا

﴿ ١٦