٢٦

 أنبأ عبد الرحمن قال نا إبراهيم قال نا آدم قال نا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد في قوله { إن اللّه لا يستحيي أن يضرب مثلا ما بعوضة } يعني الأمثال كلها صغيرها وكبيرها يؤمن بها المؤمنون { فيعلمون أنه الحق من ربهم } ويهديهم اللّه بها { وما يضل به إلا الفاسقين } يقول يعرفه الفاسقون فيكفرون ب

﴿ ٢٦