٨٥انبا عبد الرحمن قال نا إبراهيم قال نا آدم قال ثنا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد في قوله { ومن يبتغ غير الإسلام } دينا قال لما نزلت هذه الآية قال أهل الملل كلهم نحن مسلمون فأنزل اللّه { وللّه على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا } [آل عمران: ٩٧] يعني على الناس فحجه المسلمون وتركه المشركون قال سمعت مجاهدا يقول كتب عمر بن الخطاب إلى أبي موسى الأشعري أن يبتاع له جارية من سبي جلولاء ففعل ثم دعاها عمر فأعتقها ثم تلا : |
﴿ ٨٥ ﴾