٢

الفاتحة : ٢ الحمد للّه رب . . . . .

 الحمد للّه ٢ ، يعنى الشكر للّه رب العالمين [ آية : ٢ ] ، يعني الجن والإنس ، مثل قوله : ليكون للعالمين نذيرا [ الفرقان : ١ ] الرحمن الرحيم [ آية : ٣ ] ، إسمان رفيقان ، أحدهما أرق من الآخر

﴿ ٢