٩٦

البقرة : ٩٦ ولتجدنهم أحرص الناس . . . . .

 ولتجدنهم أحرص الناس على حياة ومن الذين أشركوا ، أي وأحرص الناس على الحياة من الذين أشركوا ، أي مشركي العرب يودأحدهم ، يعني اليهود لو يعمر في الدنيا ألف سنة وما هو بمزحزحه من العذاب أن يعمر فيها واللّه بصير بما يعملون [ آية : ٩٦ ] ، فأبوا أن يتمنوه ، فقال النبي صلى اللّه عليه وسلم : لو تمنوا الموت ما قام منهم رجل من مجلسه حتى يغصه اللّه عز وجل بريقه فيموت .

﴿ ٩٦