٦

آل عمران : ٦ هو الذي يصوركم . . . . .

 هو الذي يصوركم في الأرحام كيف يشاء ، نزلت في عيسى إبن مريم صلى اللّه عليه وسلم ، خلقه من غير أب ، ذكرا وأنثى ، سويا وغير

سوى لا إله إلا هو العزيز في ملكه الحكيم [ آية : ٦ ] في أمره ، نزلت هذه

الآية في قولهم ، وما قالوا من البهتان والزور لعيسى صلى اللّه عليه وسلم .

﴿ ٦