آل عمران : ٢٥ فكيف إذا جمعناهم . . . . .
فكيف بهم إذا جمعناهم ليوم لا ريب فيه ، يعني يوم القيامة لا شك فيه بأنه
كائن ووفيت كل نفس بر وفاجر ما كسبت من خير أو شر ،
وهم لا يظلمون [ آية : ٢٥ ] في أعمالهم .
﴿ ٢٥ ﴾