٢٦آل عمران : ٢٦ قل اللّهم مالك . . . . . قل اللّهم مالك الملك تؤتي الملك ، وذلك أن النبي صلى اللّه عليه وسلم سأل ربه عزوجل أن يجعل له ملك فارس والروم في أمته ، فنزلت : قل اللّهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء ، يعني محمدا صلى اللّه عليه وسلم وأمته وتنزع الملك ممن تشاء ، يعني الروم وفارس وتعز من تشاء محمدا وأمته وتذل من تشاء ، يعني الروم وفارس ، بيدك الخير إنك على كل شيء من الملك والعز والذل قدير [ آية : ٢٦ ] ، |
﴿ ٢٦ ﴾