٦١آل عمران : ٦١ فمن حاجك فيه . . . . . فأنزل اللّه عز وجل : فمن حاجك فيه ، يعني فمن خاصمك في عيسى من بعد ما جاءك من العلم ، يعني من البيان من أمر عيسى ، يعني ما ذكر في هذه الآيات ، فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل ، يعني تخلص الدعاء إلى اللّه عز وجل فنجعل لعنت اللّه على الكاذبين [ آية : ٦١ ] ، |
﴿ ٦١ ﴾